جدار يتهدم ومن قبل كان يبنى. بين الهدم والبناء ماذا؟!!.
أتوقع انه الكثير...كثير من ماذا؟. من شيء و أشياء ...مشاعر كثيرة و أحداث أكثر...حوادث الأيام و مرور الساعات ، توارد الأفكار و توالد الأطفال ، بين هذا وذاك الكثير و الكثير.
وأنت أيها الجدار إلى ذاك المصير تسير...لا بأس فإن عدنا بالتاريخ إلى الوراء بعجلة دوارة فقد نعلم أن الباني قد رحل و قد يكون المالك كذلك و غيره ممن سكونك يوما . تلك هي عجلة الأيام...دائرة لا مفر منها.
" وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاس ".....صدق الله العظيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق